أقوال ونصائح بيئية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أقوال ونصائح بيئية
ا
لمليارات الستة من سكان الأرض عاشوا نمط الحياة الذي يعيشه الغربيون، للزم توفير ثروات إضافية تفوق بأكثر من مرتين ونصف ثروات عالمنا الحالي، وفق إحصاءات الأمم المتحدة.
لكن، وبدون العودة إلى استخدام قنديل الزيت، يمكن من خلال مبادرات بسيطة الحفاظ على الثروات الطبيعية من اجل الأجيال القادمة.
ويقترح العلماء للمساهمة في الحفاظ على الأرض على سكان العالم الغربي الاقتصاد في استهلاك الماء والطاقة، دون أن يؤثر ذلك كثيرا على نمط حياتهم.
ومن النصائح التي تقدمها وزارة البيئة الفرنسية في إطار حملة بعنوان "شكرا، تقول الأرض"، الاكتفاء بحمام سريع تحت الدش صباحا والاستغناء عن الاستحمام في الحوض مما يعني استخدام 25 الى 100 ليتر من المياه مقابل 150 ليترا.
وعلى صعيد الأطعمة، تؤكد الوزارة إن التبريد يستهلك قدرا اكبر من الطاقة. وتنصح في بلد مثل فرنسا، بعدم استخدام الثلاجة الأميركية ذات البابين، والاكتفاء بثلاجة اقتصادية.
وتمر المحطة الثانية في التقليل من استهلاك الكهرباء عبر استخدام مصابيح إضاءة اقتصادية تساهم في اقتصاد الكهرباء وكذلك خفض فاتورة الكهرباء بمعدل الثلثين.
وإسهاما في توفير استهلاك الطاقة ينصح الموظفون باستخدام مترو الإنفاق وباصات النقل العام أو السير. فالغازات المنبعثة من السيارات تؤدي إلى تسخين الجو. وازدياد حرارة الكوكب سينعكس على الأجيال المقبلة عبر زيادة الأمطار في الشمال والجفاف في الجنوب، وتكرار حدوث العواصف.
وينصح الناس بالاستغناء عن السيارة للمسافات القصيرة. وتؤكد وزارة البيئة الفرنسية على سبيل المثال أن ربع المسافات التي تقطع بالسيارة تقل عن كيلومتر واحد، وان هذا الكيلومتر الذي تقطعه السيارة يسبب تلوثا اكثر بأربع مرات من الأخرى.
أما لدى شراء السيارة، فينبغي اختيار الأقل تلويثا منها. فالسيارات الرباعية الدفع تصدر من ثاني اوكسيد الكربون الملوث اكثر بمرتين من السيارة العادية، واكثر بأربع مرات من السيارات المصنفة اوروبيا صديقة للبيئة.
وينصح الأهالي كذلك بتشجيع أولادهم على الذهاب إلى المدرسة سيرا، أو استخدام الدراجة عندما تكون آمنة. فبالإضافة إلى الاقتصاد في الطاقة، يساعدهم ذلك على خسارة سعرات حرارية زائدة والتخلص من السمنة. وفي فرنسا مثلا، يعاني طفل من كل عشرة أطفال من السمنة في عمر عشر سنوات. والنسبة اكبر في الولايات المتحدة.
ويمكن أيضا توفير الطاقة عبر شراء لوازم البيت من المتجر المجاور بدلا من المتاجر الكبرى البعيدة. فالمتاجر الكبرى تتطلب استخدام السيارة كما أنها تقدم منتجات معلبة بطريقة جذابة تسبب تلويثا اكبر.
وينتج كل فرنسي اكثر من كيلوغرام من النفايات يوميا، وهي كمية تزيد باطراد بنسبة 1.35% سنويا. ونصف هذه النفايات لا تزال تلقى في المكبات وليس في أماكن مخصصة لمعالجتها. وفي 2002، لا تزال كافة النفايات في مدينة مثل مرسيليا تلقى في مكبات مفتوحة.
ولمن يردون بان مثل هذا السلوك يكلفهم الكثير من الوقت ترد وزارة الصحة الفرنسية بالقول إن حسابا بسيطا وامينا سيؤكد لهم انهم إنما يقتصدون في الوقت عبر توفير البنزين الذي تصرفه السيارة والوقت الذي يمضونه في الطرق المزدحمة وفي طوابير الانتظار أمام صناديق الدفع.
ولا تلتزم السوق بالأنظمة التي تحافظ على البيئة حيث تسود الفوضى مثل ما يحدث مع الاستخدام المفرط للأكياس البلاستيكية بدلا من السلة القديمة أو كيس القماش أو الورق.
وينصح المستهلك كذلك باختيار المنتجات الحيوية، التي تنتج بدون استخدام أسمدة أو مبيدات وتحافظ على التربة والمياه. وكذلك بتقليل استهلاك اللحوم التي تزيد مخاطر أمراض القلب والشرايين. وتلزم في المعدل سبع سعرات حرارية نباتية لانتاج سعرات حرارية على شكل لحم.
وبصورة عامة، فان من الأفضل شراء خضار وفاكهة الموسم من السوق المحلية، لتفادي النقل والتغليف. فكل ثمرة منتجة محليا مثلا تصدر كمية اقل بألف مرة من الغازات المسببة لارتفاع حرارة الأرض، من تلك المستوردة بالطائرة من بلاد بعيدة.
البيئة إطار للحياة ومورد للثروات
الأكياس البلاستيكية السوداء غراب البيئة المتطاير
استعمال القفة ضرورة ملحة لتفادي الاكياس البلاستيكية التي تضر بالبيئة
الكوكب الارضي في حاجة دائمة إلى صيانة موارده البيئية
إنها يئتنا فلنحافظ عليها من الاتلاف والاستنزاف
الماء أصل الحياة وسر الوجود: تجنب تبذيره والاسراف في استعماله
في صيانة الماء صحة ونماء
إن الحصول على قطرة ماء واحدة يكلف الكثير، تجنب الاسراف في الماء أيها البيئي الصغير
لنعش في وسط أخضر ونظيف وفي مدينة بيئية نمودجية
مئاثرنا عنوان شخصيتنا وعطاء حضارتنا
التربية البيئية مفتاح لصيانة الموار الطبيعية
إعادة الاستعمال عامل مهم في الحد من خطورة النفايات
حافظوا على نظافة مدينتكم ، لا ترموا بالازبال في الشارع
بالمحافظة على سلامة بيئتنا، نحافظ على سلامة صحتنا.
تلوث الهواء تسمم وفناء
التنوع البيولوجي ثروة وطنية نفيسة
التنوع البيولوجي اطار ملائم للتوازن الايكولوجي، فلنحافظ عليه من الانقراض.
التغيرات المناخية المترتبة عن الهواء تؤدي الى الجفاف الذي ينجم عنه التصحر وعقم الطبيعة
لنعمل جميعا على:
نتجنب طرح النفايات في المرافق الخاصة والاماكن العمومية لكي لا نخلق مزابل عشوائية مسببة للتلوث.
نتجنب قطع الاشجار وحريق الغابات والرعي الجائر لان ذلك يؤدي الى استفحال التصحر وتدهور التربة.
المحافظة على التروة المائية يجب تلافي الاسراف والتبذير في استعمالها، والعمل ما أمكن على نقائها وحمايتها من التلوث
علينا في أنشطتنا الصناعية أن نتحاشى استعمال الاليات الملوثة وتعويضها بالتكنولوجيات النظيفة
التنوع البيولوجي رصيد ايكولوجي وطني نفيس، فلنسع الى حماية ثرواتنا الحيوانية والنباتية من الانقراض حتى لا يختل التوازن البيئي.
دورك في مجال حماية البيئة
فلنعمل معاً على الحد من تدهور البيئة باتباع ما أمكن من هذه التوصيات :
- الابتعاد عن شراء واستخدام الأجهزة والأدوات التي تستعمل (الكربونات الفلورية الكلورية) مثل مكيفات الهواء والثلاجات والمجمدات وقناني الروائح والمبيدات .. لأنها السبب المباشر في اتساع ثقب الأوزون والتأثيرات المباشرة والغير مباشرة له .
- استعمال المنتجات الورقية من ألياف السليلوز (أصدقاء الطبيعة) بدلاً من منتجات اللدائن من أكياس وغيرها والتي يصعب إعادتها للطبيعة بصورة طبيعية بعد استهلاكها .
- إعادة استعمال أكياس التسوق أكثر من مرة بدل استعمال أكياس جديدة أو التعود على استعمال الأوعية الدائمة لهذا الغرض مثل سلال سعف النخيل والحلفة وغيرها المصنوعة من مواد طبيعية غير مصنّعة .
- استعمال أدوات الخزف والزجاج في الأكل والشرب بدلاً من اللدائن ومن ذلك قناني المشروبات الغازية الزجاجية التي يمكن استعمالها أكثر من مرة بدلاً من اللدائن التي ترمى بعد استعمالها .
- "الماء أرخص موجود وأثمن مفقود"
فإهدار الماء إهدار للحياة فاقتصد في استعمال الماء قدر الإمكان. فلا داعي لغسل سيارتك مثلاً بما يحتويه خزان المياه أو ترك الحنفـية مفـتوحة عند الحـلاقة أو غسـل الأسنان .
- الحد من استعمال السيارات الخاصة والاتجاه لاستخدام المواصلات العامة كلما أمكن أو استخدام الدراجة أو المشي فذلك يساهم في تقليل كمية الرصاص والعوادم المنبعثة من مداخن السيارات للجو .
- المشاركة في المحافظة على التنوع الحيوي بعدم اصطياد أو تخريب أعشاش الأحياء المهددة بالانقراض أو اقتلاع الأشجار .
- الابتعاد عن استعمال مدافئ الفحم والكيروسين .. بعدم زيادة أول أكسيد الكربون بالجو وتأثيره السام . والتقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري للأرض .
- المشاركة في تنظيف الجو وتنقيته بغرس شجرة " فالأشجار رئة الأرض
- التعرف على أخر مستجدات الأوضاع البيئية عبر النشرات والمجلات وأجهزة الإعلام وما إلى ذلك من وسائل التوعية.
- المحافظة على نظافة البيئة من حولك بداية بغرفتك ومرورا بحيك وصولا إلى مدينتك. وحض أفراد الاسرة لهذا السلوك.
- المحافظة على نظافة أي مكان تدخل إليه.
- محاولة تنظيم سكان حيك في إطار بيئي.
طرق الوقاية من المخاطر البيئية :-
تتلخص في النقاط الآتية :-
اتخاذ الإجراءات الوقائية .
النظافة والذي هو مفتاح الوقاية بكافة المقاييس :-
أ- النظافة الشخصية .
ب- نظافة بيئة العمل .
ج- نظافة الآلات .
د- نظافة الملابس .
الفحص الطبي الدوري .
تحسين مستوي المناعة .
تحسين نمط الحياة الرياضي .
الارتقاء بالنظم الغذائية .
اتباع العادات الصحية السليمة .
تنقية المياه .
الاستخدام المناسب للمبيدات الحشرية .
التخلص الجيد من الفضلات .
القضاء علي القوارض والحشرات .
التخلص من السيارات المتهالكة .
التهوية الجيدة .
الاختيار المناسب لأي مكان يتعامل معه الإنسان .
تقليل الضوضاء .
وقاية الجسم :-
أ- استخدام النظارات الواقية .
ب- أغطية الرأس .
ج- كريمات للجلد .
د- الملابس الواقية .
وأخيرا ً الرصد البيئي المستمر .
وضع معايير للصحة .
* الأولويات الضرورية :
ما الذي ينقصنا إذا للمحافظة علي بيئتنا الجميلة ؟ وحتى يعلق في ذهننا عند ذكر المصطلح الخاص بها الإطار الجمالي فقط ، وبحيث لا ينطوي فيما بعد علي كلمات التلوث ومرادفاتها من إلحاق الأذى أو الضرر ، تدمير الموارد ...إلخ .
إنشاء قاعدة بيانات توفر لنا المعلومات الأساسية لوضع قائمة بالأولويات اللازمة للمحافظة علي موارد البيئة .
عقوبات رادعة وصارمة لمن يخل بالبيئة حتى وإن كان ذلك داخل المنزل .
التنسيق بين الجهات المختلفة المسئولة وبين الأفراد أيضا ً .
تنشيط الوعي بين المواطنين وشعوب العالم بعواقب الإضرار بالبيئة والذي يظهر علي المدى البعيد .
توفير الاعتمادات المالية التي تساعد علي تنفيذ أية خطط تتعلق بمجال البيئة .
توفير الموارد البشرية المدربة في مجال الحفاظ علي البيئة .
إعداد خطط محددة للنهوض بقطاعات البيئة المختلفة .
تنمية قطاع الإدارة البيئية من خلال تعميق الوعي ، لأن عملية النهوض بالبيئة لاتقتصر علي مؤسسة أو جهاز يعينه مخصص لذلك وإنما هو مسئولية جميع قطاعات الدولة لأن البيئة تتشابك وتتداخل في جميع القطاعات.
توفير عنصر المراقبة والمتابعة المباشرة .
لمليارات الستة من سكان الأرض عاشوا نمط الحياة الذي يعيشه الغربيون، للزم توفير ثروات إضافية تفوق بأكثر من مرتين ونصف ثروات عالمنا الحالي، وفق إحصاءات الأمم المتحدة.
لكن، وبدون العودة إلى استخدام قنديل الزيت، يمكن من خلال مبادرات بسيطة الحفاظ على الثروات الطبيعية من اجل الأجيال القادمة.
ويقترح العلماء للمساهمة في الحفاظ على الأرض على سكان العالم الغربي الاقتصاد في استهلاك الماء والطاقة، دون أن يؤثر ذلك كثيرا على نمط حياتهم.
ومن النصائح التي تقدمها وزارة البيئة الفرنسية في إطار حملة بعنوان "شكرا، تقول الأرض"، الاكتفاء بحمام سريع تحت الدش صباحا والاستغناء عن الاستحمام في الحوض مما يعني استخدام 25 الى 100 ليتر من المياه مقابل 150 ليترا.
وعلى صعيد الأطعمة، تؤكد الوزارة إن التبريد يستهلك قدرا اكبر من الطاقة. وتنصح في بلد مثل فرنسا، بعدم استخدام الثلاجة الأميركية ذات البابين، والاكتفاء بثلاجة اقتصادية.
وتمر المحطة الثانية في التقليل من استهلاك الكهرباء عبر استخدام مصابيح إضاءة اقتصادية تساهم في اقتصاد الكهرباء وكذلك خفض فاتورة الكهرباء بمعدل الثلثين.
وإسهاما في توفير استهلاك الطاقة ينصح الموظفون باستخدام مترو الإنفاق وباصات النقل العام أو السير. فالغازات المنبعثة من السيارات تؤدي إلى تسخين الجو. وازدياد حرارة الكوكب سينعكس على الأجيال المقبلة عبر زيادة الأمطار في الشمال والجفاف في الجنوب، وتكرار حدوث العواصف.
وينصح الناس بالاستغناء عن السيارة للمسافات القصيرة. وتؤكد وزارة البيئة الفرنسية على سبيل المثال أن ربع المسافات التي تقطع بالسيارة تقل عن كيلومتر واحد، وان هذا الكيلومتر الذي تقطعه السيارة يسبب تلوثا اكثر بأربع مرات من الأخرى.
أما لدى شراء السيارة، فينبغي اختيار الأقل تلويثا منها. فالسيارات الرباعية الدفع تصدر من ثاني اوكسيد الكربون الملوث اكثر بمرتين من السيارة العادية، واكثر بأربع مرات من السيارات المصنفة اوروبيا صديقة للبيئة.
وينصح الأهالي كذلك بتشجيع أولادهم على الذهاب إلى المدرسة سيرا، أو استخدام الدراجة عندما تكون آمنة. فبالإضافة إلى الاقتصاد في الطاقة، يساعدهم ذلك على خسارة سعرات حرارية زائدة والتخلص من السمنة. وفي فرنسا مثلا، يعاني طفل من كل عشرة أطفال من السمنة في عمر عشر سنوات. والنسبة اكبر في الولايات المتحدة.
ويمكن أيضا توفير الطاقة عبر شراء لوازم البيت من المتجر المجاور بدلا من المتاجر الكبرى البعيدة. فالمتاجر الكبرى تتطلب استخدام السيارة كما أنها تقدم منتجات معلبة بطريقة جذابة تسبب تلويثا اكبر.
وينتج كل فرنسي اكثر من كيلوغرام من النفايات يوميا، وهي كمية تزيد باطراد بنسبة 1.35% سنويا. ونصف هذه النفايات لا تزال تلقى في المكبات وليس في أماكن مخصصة لمعالجتها. وفي 2002، لا تزال كافة النفايات في مدينة مثل مرسيليا تلقى في مكبات مفتوحة.
ولمن يردون بان مثل هذا السلوك يكلفهم الكثير من الوقت ترد وزارة الصحة الفرنسية بالقول إن حسابا بسيطا وامينا سيؤكد لهم انهم إنما يقتصدون في الوقت عبر توفير البنزين الذي تصرفه السيارة والوقت الذي يمضونه في الطرق المزدحمة وفي طوابير الانتظار أمام صناديق الدفع.
ولا تلتزم السوق بالأنظمة التي تحافظ على البيئة حيث تسود الفوضى مثل ما يحدث مع الاستخدام المفرط للأكياس البلاستيكية بدلا من السلة القديمة أو كيس القماش أو الورق.
وينصح المستهلك كذلك باختيار المنتجات الحيوية، التي تنتج بدون استخدام أسمدة أو مبيدات وتحافظ على التربة والمياه. وكذلك بتقليل استهلاك اللحوم التي تزيد مخاطر أمراض القلب والشرايين. وتلزم في المعدل سبع سعرات حرارية نباتية لانتاج سعرات حرارية على شكل لحم.
وبصورة عامة، فان من الأفضل شراء خضار وفاكهة الموسم من السوق المحلية، لتفادي النقل والتغليف. فكل ثمرة منتجة محليا مثلا تصدر كمية اقل بألف مرة من الغازات المسببة لارتفاع حرارة الأرض، من تلك المستوردة بالطائرة من بلاد بعيدة.
البيئة إطار للحياة ومورد للثروات
الأكياس البلاستيكية السوداء غراب البيئة المتطاير
استعمال القفة ضرورة ملحة لتفادي الاكياس البلاستيكية التي تضر بالبيئة
الكوكب الارضي في حاجة دائمة إلى صيانة موارده البيئية
إنها يئتنا فلنحافظ عليها من الاتلاف والاستنزاف
الماء أصل الحياة وسر الوجود: تجنب تبذيره والاسراف في استعماله
في صيانة الماء صحة ونماء
إن الحصول على قطرة ماء واحدة يكلف الكثير، تجنب الاسراف في الماء أيها البيئي الصغير
لنعش في وسط أخضر ونظيف وفي مدينة بيئية نمودجية
مئاثرنا عنوان شخصيتنا وعطاء حضارتنا
التربية البيئية مفتاح لصيانة الموار الطبيعية
إعادة الاستعمال عامل مهم في الحد من خطورة النفايات
حافظوا على نظافة مدينتكم ، لا ترموا بالازبال في الشارع
بالمحافظة على سلامة بيئتنا، نحافظ على سلامة صحتنا.
تلوث الهواء تسمم وفناء
التنوع البيولوجي ثروة وطنية نفيسة
التنوع البيولوجي اطار ملائم للتوازن الايكولوجي، فلنحافظ عليه من الانقراض.
التغيرات المناخية المترتبة عن الهواء تؤدي الى الجفاف الذي ينجم عنه التصحر وعقم الطبيعة
لنعمل جميعا على:
نتجنب طرح النفايات في المرافق الخاصة والاماكن العمومية لكي لا نخلق مزابل عشوائية مسببة للتلوث.
نتجنب قطع الاشجار وحريق الغابات والرعي الجائر لان ذلك يؤدي الى استفحال التصحر وتدهور التربة.
المحافظة على التروة المائية يجب تلافي الاسراف والتبذير في استعمالها، والعمل ما أمكن على نقائها وحمايتها من التلوث
علينا في أنشطتنا الصناعية أن نتحاشى استعمال الاليات الملوثة وتعويضها بالتكنولوجيات النظيفة
التنوع البيولوجي رصيد ايكولوجي وطني نفيس، فلنسع الى حماية ثرواتنا الحيوانية والنباتية من الانقراض حتى لا يختل التوازن البيئي.
دورك في مجال حماية البيئة
فلنعمل معاً على الحد من تدهور البيئة باتباع ما أمكن من هذه التوصيات :
- الابتعاد عن شراء واستخدام الأجهزة والأدوات التي تستعمل (الكربونات الفلورية الكلورية) مثل مكيفات الهواء والثلاجات والمجمدات وقناني الروائح والمبيدات .. لأنها السبب المباشر في اتساع ثقب الأوزون والتأثيرات المباشرة والغير مباشرة له .
- استعمال المنتجات الورقية من ألياف السليلوز (أصدقاء الطبيعة) بدلاً من منتجات اللدائن من أكياس وغيرها والتي يصعب إعادتها للطبيعة بصورة طبيعية بعد استهلاكها .
- إعادة استعمال أكياس التسوق أكثر من مرة بدل استعمال أكياس جديدة أو التعود على استعمال الأوعية الدائمة لهذا الغرض مثل سلال سعف النخيل والحلفة وغيرها المصنوعة من مواد طبيعية غير مصنّعة .
- استعمال أدوات الخزف والزجاج في الأكل والشرب بدلاً من اللدائن ومن ذلك قناني المشروبات الغازية الزجاجية التي يمكن استعمالها أكثر من مرة بدلاً من اللدائن التي ترمى بعد استعمالها .
- "الماء أرخص موجود وأثمن مفقود"
فإهدار الماء إهدار للحياة فاقتصد في استعمال الماء قدر الإمكان. فلا داعي لغسل سيارتك مثلاً بما يحتويه خزان المياه أو ترك الحنفـية مفـتوحة عند الحـلاقة أو غسـل الأسنان .
- الحد من استعمال السيارات الخاصة والاتجاه لاستخدام المواصلات العامة كلما أمكن أو استخدام الدراجة أو المشي فذلك يساهم في تقليل كمية الرصاص والعوادم المنبعثة من مداخن السيارات للجو .
- المشاركة في المحافظة على التنوع الحيوي بعدم اصطياد أو تخريب أعشاش الأحياء المهددة بالانقراض أو اقتلاع الأشجار .
- الابتعاد عن استعمال مدافئ الفحم والكيروسين .. بعدم زيادة أول أكسيد الكربون بالجو وتأثيره السام . والتقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري للأرض .
- المشاركة في تنظيف الجو وتنقيته بغرس شجرة " فالأشجار رئة الأرض
- التعرف على أخر مستجدات الأوضاع البيئية عبر النشرات والمجلات وأجهزة الإعلام وما إلى ذلك من وسائل التوعية.
- المحافظة على نظافة البيئة من حولك بداية بغرفتك ومرورا بحيك وصولا إلى مدينتك. وحض أفراد الاسرة لهذا السلوك.
- المحافظة على نظافة أي مكان تدخل إليه.
- محاولة تنظيم سكان حيك في إطار بيئي.
طرق الوقاية من المخاطر البيئية :-
تتلخص في النقاط الآتية :-
اتخاذ الإجراءات الوقائية .
النظافة والذي هو مفتاح الوقاية بكافة المقاييس :-
أ- النظافة الشخصية .
ب- نظافة بيئة العمل .
ج- نظافة الآلات .
د- نظافة الملابس .
الفحص الطبي الدوري .
تحسين مستوي المناعة .
تحسين نمط الحياة الرياضي .
الارتقاء بالنظم الغذائية .
اتباع العادات الصحية السليمة .
تنقية المياه .
الاستخدام المناسب للمبيدات الحشرية .
التخلص الجيد من الفضلات .
القضاء علي القوارض والحشرات .
التخلص من السيارات المتهالكة .
التهوية الجيدة .
الاختيار المناسب لأي مكان يتعامل معه الإنسان .
تقليل الضوضاء .
وقاية الجسم :-
أ- استخدام النظارات الواقية .
ب- أغطية الرأس .
ج- كريمات للجلد .
د- الملابس الواقية .
وأخيرا ً الرصد البيئي المستمر .
وضع معايير للصحة .
* الأولويات الضرورية :
ما الذي ينقصنا إذا للمحافظة علي بيئتنا الجميلة ؟ وحتى يعلق في ذهننا عند ذكر المصطلح الخاص بها الإطار الجمالي فقط ، وبحيث لا ينطوي فيما بعد علي كلمات التلوث ومرادفاتها من إلحاق الأذى أو الضرر ، تدمير الموارد ...إلخ .
إنشاء قاعدة بيانات توفر لنا المعلومات الأساسية لوضع قائمة بالأولويات اللازمة للمحافظة علي موارد البيئة .
عقوبات رادعة وصارمة لمن يخل بالبيئة حتى وإن كان ذلك داخل المنزل .
التنسيق بين الجهات المختلفة المسئولة وبين الأفراد أيضا ً .
تنشيط الوعي بين المواطنين وشعوب العالم بعواقب الإضرار بالبيئة والذي يظهر علي المدى البعيد .
توفير الاعتمادات المالية التي تساعد علي تنفيذ أية خطط تتعلق بمجال البيئة .
توفير الموارد البشرية المدربة في مجال الحفاظ علي البيئة .
إعداد خطط محددة للنهوض بقطاعات البيئة المختلفة .
تنمية قطاع الإدارة البيئية من خلال تعميق الوعي ، لأن عملية النهوض بالبيئة لاتقتصر علي مؤسسة أو جهاز يعينه مخصص لذلك وإنما هو مسئولية جميع قطاعات الدولة لأن البيئة تتشابك وتتداخل في جميع القطاعات.
توفير عنصر المراقبة والمتابعة المباشرة .
رد: أقوال ونصائح بيئية
مشكووووور
mr zero- المدير التقني
- عدد المساهمات : 1
نقاط : 1
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى